خبراتنا

تأسست مجموعة مستشفيات ومراكز مغربى فى عام 1955 كمستشفى للعيون بجـدة وهو أول مستشفى متخصص بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقد كانت مغربي الأولى في الشرق الأوسط في إدخال مبدأ التخصصات الفرعية في طب العيون مما يزيد من مهارة الأطباء وإتقانهم في التخصص الفرعي مما ينعكس على مستوى الخدمة الطبية المقدمة للمراجعين. وقد كانت مغربي الأولى في الشرق الأوسط في إدخال مبدأ التخصصات الفرعية في طب العيون مما يزيد من مهارة الأطباء وإتقانهم في التخصص الفرعي مما ينعكس على مستوى الخدمة الطبية المقدمة للمراجعين. كما كانت مغربي أول من أجرى جراحات زراعة القرنية في 1968 وزراعة العدسات داخل العين في 1972 وتصحيح النظر بتشريط القرنية في 1980 وإزالة المياه البيضاء بالموجات فوق الصوتية في 1981 ثاني جراحة ليزك بالعالم في 1989 كما ابتكر أحد أطباء مغربي جراحة جديدة لأول مرة بالعالم لزراعة القرنية الجزئية مما يقلل من رفض الجسم للقرنية المزروعة. واليوم تعتبر مغربي أكبر المجموعات الطبية المتخصصة بطب العيون بالعالم فهي تقدم خدماتها لما يربو على مليون مريض سنويا كما تجري أكثر من مائة ألف جراحة وذلك من خلال إثنان وثلاثين فرعًا، حيث تنتشر في أكبر المدن بالمملكة العربية السعودية والإمارات العربية وقطر واليمن ومصر.

طاقم الأطباء

لدينا فريق من أمهر الأطباء المتخرجين من أفضل الجامعات والمعاهد المتخصصة في طب وجراحة العيون. كما يتم إرسال الأطباء في بعثات تدريبية بالجامعات العالمية لمتابعة التطورات الحديثة في مختلف الأساليب العلاجية والحصول على الزمالة.

الأجهزة الطبية

لطالما عرفت مستشفيات ومراكز مغربي باهتمامها باستقدام أحدث التقنيات والأجهزة الجراحية فقد كانت أول من استخدم الليزك واللازيك والإبيليزك والفمتوليزك لتصحيح النظر بالشرق الأوسط. فيوجد لدى مغربي جميع الحلول الطبية والتقنيات الجراحية التي تناسب كل الحالات والأعمار المختلفة. كما توجد لدينا تقنيات خاصة لعلاج القرنية المخروطية مثل التثبيت البيني للقرنية. كما كانت مغربي أول من استخدم تقنية الفمتوليزر في جراحة المياه البيضاء.

تطبيق معايير الجودة

تهتم مجموعة مستشفيات ومراكز مغربي بتطبيق أعلى معايير الجودة والأمان في تقديم الخدمة الطبية والحصول على اعتماد بذلك من أرقى الجهات في هذا المجال مثل اللجنة الدولية لاعتماد المستشفيات بالولايات المتحدة حيث حصلت كل فروعنا الجراحية بالمملكة العربية السعودية وبالخليج ومصر على اعتمادها بأعلى درجات التقييم الممكنة.